فَإِنْ فعلْتَ كنتَ الغني، وإنْ أبَتْ فكُل مَنُوع بعدها وَاسِعُ العُذْر الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ ومن أراد أن يكون مفتاحا للخير مغلاقا للشر : فعليه بالآتي : الأمر الخامس: مجالسةُ الأخيار ومصاحبتُهم ومرافقتُهم، والبعدُ عن قرناء السوء ومخالطةِ الأشرار، لأن الإنسان بطبعه وحكم بشريته يتأثر بصفيه https://www.dailymotion.com/video/x9hvjoq