1

يأبى أن يفارقني

News Discuss 
أتذكر الموقف؟ كانت جو غائمة، و تلك الشعلة الخافتة من النهار تكاد تنقص. أتذكر ذلك الخوف الذي احسست. كان الظل. أصوات سرية https://emiliaqgnk948910.weblogco.com/37038174/يأبى-أن-يفارقني

Comments

    No HTML

    HTML is disabled


Who Upvoted this Story